أكدت جراند ماستر لبنى أحمد، استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والأحجار الكريمة، أن حجر الجاد الأخضر الأصلي العتيق المصمم على شكل شجرة الحياة يعد واحدًا من أقوى الأدوات في دعم التوازن النفسي والجسدي للإنسان.
وأوضحت أن هذا الحجر المبرمج يعمل بشكل مباشر على تقوية شاكرا الجذر، مما يمنح الشخص شعورًا بالثبات الانفعالي والقدرة على مواجهة الضغوط اليومية بثقة وهدوء، إلى جانب أنه يساعد على شحن شاكرا الحلق والقلب، ما يعزز القدرة على التعبير عن الذات بوضوح والتواصل مع المحيطين بطاقة إيجابية.
وأضافت أن ارتداء هذه التعليقة يناسب السيدات والرجال على حد سواء، حيث تمنحهم دفعة من القوة الجسدية، وتساعد على تشتيت أي توتر داخلي، فضلاً عن دورها البارز في سحب مشاعر الاكتئاب وإحلالها بطاقة من الحيوية والتفاؤل.
وتابعت استشاري العلاج بالطاقة الحيوية قائلة: “الجاد الأخضر حجر مدهش في قدرته على ضبط توازن شاكرا الحلق، ما يجعل صاحبه أكثر قدرة على الإفصاح عن مشاعره وأفكاره دون خوف أو تردد، وفي الوقت نفسه يمنح القلب سلامًا داخليًا يجمع بين الطمأنينة والاتزان.”
واختتمت جراند ماستر لبنى أحمد حديثها بالتأكيد على أن اختيار الأحجار الكريمة لا ينبغي أن يكون مجرد اقتناء للزينة، بل هو وسيلة علاجية وطاقة موجهة يمكن أن تصنع فارقًا حقيقيًا في حياة الإنسان إذا استُخدمت بالطريقة الصحيحة.