
المقادير
1 بيضة (بدرجة حرارة الغرفة)
1 كوب زيت نباتي
1 ملعقة كبيرة خل أبيض أو عصير ليمون
1/2 ملعقة صغيرة ملح
1/2 ملعقة صغيرة مستردة (اختياري)
طريقة التحضير
في الخلاط أو الكبة، ضيفي البيضة والملح والخل أو الليمون
في الخلاط تصبي الزيت ببط بخيط رفيع لحد ما القوام يتماسك.
حتي يكون القوام يبقى كريمي وسميك، ويتم عدم نزول الزيت وادّي الخليط تقليبة بسيطة.
يتحفظ في برطمان زجاج في التلاجة، ويستهلك خلال 5 إلى 7 أيام.
وبالف هنا وشفا
ليس مجرد صوص أبيض تضعه على البرجر أو البطاطس أو اللحم المتبل، هو حكاية وقصة طويلة خلف صوص المايونيز، ربما تعود لأكثر من 181 عامًا، مر بها هذا الصوص اللذيذ ليصل إليك في برطمان زجاجي ببساطة وسهولة.
لكن بداية لنعرف مما يتكون صوص المايونيز، وفقًا لموقع Whats Cooking America، يتكون صوص المايونيز من الزيت والبيض والخل والتوابل.
خطأ تاريخي وراء المايونيز
مايونيز
أما عن تاريخه فهناك قصة طويلة، حيث كان يسمى ماهونيز قبل أن يصل إلينا “مايونيز”، وفقًا لقاموس أكسفورد الإنجليزي، حصلت الصلصة على اسمها الحالي من المايونيز عن طريق الصدفة تمامًا من خلال خطأ في الطباعة في كتاب طبخ في وقت مبكر عام 1841.
تاريخ المايونيز
مايونيز
أما عن تاريخه فهناك العديد من الروايات المتضاربة حول أصل المايونيز، حيث تعتقد معظم المصادر أن الدفعة الأولى من هذا المزيج من صفار البيض والزيت والتوابل قد تم طهيها للاحتفال بالاستيلاء الفرنسي عام 1756 على مدينة “ماهون” الإسبانية، على يد دوق لويس فرانسوا أرماد.
يعود الفضل إلى الدوق، أو على الأرجح طاهيه الشخصي، في اختراع المايونيز، حيث ابتكر طاهيه وليمة نصر تضمنت صلصة مصنوعة من الكريمة والبيض، وإدراكًا منه لعدم وجود كريمة في المطبخ، قام الطاهي باستبدال الكريمة بزيت الزيتون وولد ابتكار جديد للطهي، من المفترض أن الشيف أطلق على الصلصة الجديدة اسم “ماهونيز” تكريمًا لانتصار الدوق في مدينة “ماهون”، كان لدى الدوق عادة غريبة حيث كان يدعو ضيوفه لتناول العشاء وهم عراة.
وصل الصوص إلى أمريكا، عن طريق الطهاة المهاجرون الفرنسيون الأوائل الذين عاشوا في الأصل في فورت ماهون، حيث جلبوا الوصفة الأصلية إلى مينيسوتا، من الخرافات القديمة أنه لا ينبغي للمرأة أن تحاول صنع المايونيز أثناء فترة الحيض، لأن المايونيز ببساطة لن يمتزج معًا أيضًا.