التعليمعام
أخر الأخبار

التربيه الإيجابيه


التربيه الإيجابيه

 مدربة التربية الإيجابية وفاشونيستا /ريهام علامأضافة بعض المعلومات الجديدة في عالم التربيه الإيجابيه

لم تتوقف ريهام علام مدربة التربية الإيجابية وخبيرة العلاقات الأسرية أهدافهاوحبها لتعليم الأطفال كافة المهارات عن نشرها لهذه المهارات عبر مواقع

التواصل الاجتماعي، بل حرصت لإطلاق مبادرة لاستعادة الثقة بالنفس فينفوس أطفالنا تحت عنوان “زيادة الوعي عند الأطفال واستعادة الثقة بالنفس” ودعت كافة الأمهات للمشاركة في حملتها بأطفالهن.

التربيه الإيجابيه

 

قالت ريهام منذ 9 سنوات بدأت العمل في مجال بناء الشخصية وتطوير الثقة

بالنفس عند الأطفال فهو برنامج أسعى طوال الوقت لتطويره من خلال دراستي في إدارة الفصول من منظمة التربية الإيجابية.

وأضافت أنها تسعى لتقديم ذات الخدمة المعلوماتيه التى تخص الأطفال

واكتسابهم مهارات جديدة عبر موقع ” التيك توك” مما تم تصنيف الموقع الخاص

بها ضمن أفضل عشرة مواقع تقدم محتوى هادف ومفيد خاص بالتربية الإيجابية والعلاقات الأسرية.

وبسؤالها كيف يمكن للأم أن تدرك عدم ثقة ابنها بنفسه قالت: هناك عدة أعراض

لذلك من بينها عدم الرضا عن كل شيء، ودائمًا ما يجد نفسه أقل ممن حوله ولا

أحد يحبه، وهناك بعض الأطفال لا ترضى عن شكل جسدها أو شكل النضارة التى يرتديها.

وأوضحت أن من ضمن الأعراض ايضًا الإحباط من النقد أو اللوم والهروب من

المسؤلية، وعدم تذكره العديد من الأشياء، والبعض منهم من يسعى للكمال حتى

لا يواجه الإهانه، بالإضافة إلى العصبيه الشديده والبكاء وبعضهم رده بيكون

عنيف، وطوال الوقت يشعر أنه لا يدرك فعل شيء وهنا يأتي دور الأم كونها

تستطيع أن تثبت له أنه يعرف بالمحاولة أكثر من مرة وغيرها من الأمور التى

نعلمها ايضًا للأم ايضًا بخلاف الطفل لكي تزيد من ثقة ابنها بنفسه.

أما عن دورها في الموضة قالت ” أنها تعشق الموضة والاهتمام بتناسق

الألوان بل وعملت كموديل لبعض الماركات العالمية، فهى ترى أنه من الضرورى

كونها امرأة أن تهتم بما ترتديه من ألوان وتصميمات، وهذا يعتبر أمر سهل في عصر الانفتاح والتكنولوجيا الآن

#مجلة زهوة# مواضيع اخرى 

أكل السحت (الحرام) وسوء عاقبته في الدنيا والأخرة

الفرق بين الطلاق و التطليق و الخلع في الفقه و القانون

((الكاريكاتير ))فن الفكاهة و إختراق القضايا الشائكة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى