import { Heading, Text } from '@elementor/app-ui'; import ConditionsProvider from '../../context/conditions'; import { Context as TemplatesContext } from '../../context/templates'; import ConditionsRows from './conditions-rows'; import './conditions.scss'; import BackButton from '../../molecules/back-button'; export default function Conditions( props ) { const { findTemplateItemInState, updateTemplateItemState } = React.useContext( TemplatesContext ), template = findTemplateItemInState( parseInt( props.id ) ); if ( ! template ) { return
{ __( 'Not Found', 'elementor-pro' ) }
; } return (
{ { __( 'Where Do You Want to Display Your Template?', 'elementor-pro' ) } { __( 'Set the conditions that determine where your template is used throughout your site.', 'elementor-pro' ) }
{ __( 'For example, choose \'Entire Site\' to display the template across your site.', 'elementor-pro' ) }
history.back() } />
); } Conditions.propTypes = { id: PropTypes.string, }; عن:جريمة العشق والهوي ،،،،،،، ، ،،،،، : ،،،،،، ،، ،،،،،،،،،،، عنوان
حكايات وخواطر
أخر الأخبار

عن :جريمة العشق والهوي

العشق والهوي

عن:جريمة العشق والهوى

اليوم تقدم لنا محررتنا ذات الإحساس والمشاعر الجميلة

نجلاء علي :خاطرة جديدة من خواطرها

عن:جريمة العشق والهوى.

 

عن : جريمة العشق والهوي
العشق والهوي

 

عن: جريمة العشق والهوى.
——
أن تعشقَ وتحب في بلاد العرب ، تهمةٌ جاهزة تُعاقبُ بسببها ، وتنصب لك المحاكم.

ويتبارون في صنع المشانق للكلماتِ وللقلوبِ وللمشاعر.
ماخطبُ العرب؟

قديماً : كانوا يستفتحون معلقاتهم ، بشعر الغزل.
وماعرفناهم إلا شعراءً للحب العذرى والغزل الصريح .

ماالذى حدثَ لقلوبِ العرب ؟

لكأنما قدت من الصخر قلوبهم أو كأنها جفت من حر رمل صحرائهم .

لماذا يبحث العسكر والحراس عن العشاقِ و الشعراءِ والمبدعين وعن كل المحبين ؟

تقدم إلى المشنقةِ ، أنت مُدانٌ بالحبِ .
وليحكم عليكَ الطغاةُ بنزع ثوب الحب عن قلبك .

كأنما هناكَ عهدٌ بين الطغاةِ والقسوةِ على ذبحِ الحب.

ويلبسون الأسودَ ليغرقوا قلبكَ ، ويتشحونّ بالأحمرِ ليغتالوا كلماتك .

ويتفننونَ في حرقِ الهواءِ وحرقِ الياسمين ، ليتدفئوا بحرقة قلوبِ العاشقين في لياليهم الباردة .

العربُ لا يحبونَ إلا خيولهم وسيوفهم لينحروا بهم العشاق.

ألا تباً للعربِ و لبلاد العربِ إن كان الحبُ تهمةٌ عندهم .
ألا تباً للعربِ إن كانت متعتهم قتل الحبِ والتلذذ بدواوين الرثاء.

فتعال : نبنى كوناً بين السماًءِ والأرضِ نصعده علي أثير القوافي وأجنحة الكلمات، لننعم بعطر الحب .

تعال نهربُ منهم ، فعندهم:
الحب خطيئة.

والشعرُ خطيئة .
والبوحُ خطيئة .

ورسمُ الأحلامِ خطيئة .
وذبحُ الخيالِ أقصى العقوبات .

أُشنقُ فأرى نزيفَ كلماتى منثوراً علي الأنحاء .

أُكممُ عن شعرِ الهوى وأُحرمُ من البوحِ فتزهرُ غاباتٍ من شعرِ الغزلِ بصدرى ،

وتنبتُ أحرفها في فمى وتُثمرُ زهراً في عيونى يكسونى بحدائق بهجة .
فلا الحبُ ، يُدارى .

ولا الشوقُ ، يُحتوى .
فلتكن تهمتى في بلادِ العربِ جاهزة .

أنى أعشقك ، أنى أحبك .
فسأرضى بأقسى العقوبات .

وليشنقونا معاً ، فسنصعدُ وكلماتنا للسماءِ لنعلمَ الملائكة فنونَ الغزل.

#بقلم / نجلاء علي حسن .

#مجلة زهوة

«إسيت» تطلق “أمن أوفيس السحابي من إسيت” لتوفير حماية متقدمة لـ “مايكروسوفت 365”

وضع قوانين لمكافحه الهجره الغير شرعية

بيبو الكرة المصرية
style=”text-align: center;”><>

Nahed Mohamed

ناهد محمد حسين رئيس مجلس ادارة مجلة زهوة https://zahuaa.com/ وويدينج بلانر وويدينج اكسيسوريس وهدف المجلة هي مجلة أجتماعية عائلية شاملة

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى