دنيا الفن والنجوم

مريم ابراهيم وفن الرسم

 

مريم ابراهيم وفن الرسم

١_ انا مريم ابراهيم انور عندي 15 سنه الرسم

واللوحات هوايتي المفضله

.٢_اولا انا برسم من قبل سن 5 سنوات وجدت رسومات لي باوراق قديمه جدا عندما بلغت 10 سنوات نوعا ما في الصف

الثاني الابتدائي وكان لي معلم تربيه فنيه وهو كان من اول من كان دائم التعليق علي رسوماتي بكتابه عباره ( الفنانه مريم ) او (مريم الفنانه) ومن هنا بدأت اشعر بأني امتلك شيئا مثير للاهتمام والمديم وبالتالي بدأت ارسم اكثر مما سبق

. ٣_ انني حاولت ان انمي موهبتي بشراء مجلات التلوين للاطفال ومشاهده فيديوهات اليوتيوب واعتمد علي الثقافه البصريه اكثر شئ في التعليم ؛

لم يسبق لي ان يعلمني احد فكما قولت كنت ارقب ما امامي ومن ثم ارسمه لكن حاليا اكتشف بعض الاخطاء بلوحاتي التي اعلمتني اياها ميس ميسا وتعديلات ميس رحاب لاعطاء افضل النتائج؛ لا لمأ أخد كورسات لتعليم الرسم

مريم ابراهيم وفن الرسم
مريم ابراهيم وفن الرسم

٤_ اكثر من شجعوني بهذا النشاط ابي وامي اللذان ساعدوني بكل مافي وسعهم حتي ارقي بلوحاتي وتوفير لي كل المواد اللازمه لهذا النشاطمع الكثير من الدعم العاطفي

واضافه الي ذلك مستر اسامه اسماعيل استاذي الذي اوجه له كل الشكر والتقدير لانه اكثر من دعمني وشجعني وجعلني احب التربيه الفنيه كثيرا

٥_ الاشياء التي كانت بمثابه عقبات لي تعركل خطواتي هي عدم توافر المواد اللازمه لنشاط التربيه الفنيه

بشكل كافي +عدم توافر الفرص المناسبه للانطلاق بموهبتي بشكل كافي +بعض المشاكل النفسيه التي تعكر مزاچي نوعا ما ؛ احاول التغلب عليها عن طريق التعامل بالمتوفر وعمل جدول لتنظيم وقتي ومتابعه

علم النفس وهو ايضا من اكثر ما احب القيام به مع تصميم اللوحات الفنيه .

٦_ لم استطع بعد ان اسوق اعمالي لكن اظن انه يمكن ان يحدث هذا عن طريق الصفحات التجاريه علي الانترنت ونشر اعمالي عليها. ٧_ امالي وطموحاتي اولا هي ان اكون قدوه لكل من يطمح للنجاح واكون فخرا لوالداي؛ اريد ان اصبح بالمستقبل صاحبه معرض كبير يقوم بزيارته شعوب الدول الاجنبيه بالاخص ؛ او يمكن ان اصبح كاتبه كبيره جدا يذكرها العالم بأسره او ان اكون عالمه

نفس مشخوره جدا ولاهم ان اكون ذات سيره حسنه حتي بعد وفاتي وهذه الطموحات ساحددها فيمما بعد لكني متيقنه بأني بعون الله سأصبح شيئا كبيرا بيوم ما . وشكرا .

السابق
التسجيل العقاري
التالي
ف الفراق أوجاع كتير

اترك تعليقاً