عام

من لا يستطيع يعتذر

دورك الإنساني في المجتمع

من لا يستطيع يعتذر ….

بقلم الخبير التربوي والتعليمي…. اشرف فوده. 🌷🌷🌷🌷🌷.

مصر بحاجة إلى عمل حقيقي حتى يزيد الإنتاج وتتحقق الامنيات … مصر بحاجة إلى تعليم جيد به ننهض ونرقى ونزدهر ونتقدم. مصر بحاجة إلى صحة جيدة بها يقوى الإنسان المصري على تنفيذ ما يريد على تحقيق ما يصبوا اليه فالصحة تاج على رؤوس الاصحاء لا يعرف قيمته الا المرضى .. مصر بحاجة إلى اعلام خادم لتقدمها ونهضتها ورقيها وازدهارها …. اعلام بناء غير هادم اعلام إيجابي غير سلبي اعلام عاقل حكيم غير اهوج… مصر بحاجة إلى مصلحين غير سياسيين لكون الإصلاحي يبيع الكرسي من أجل تقدم ونهضة الوطن وبناء مصر الحبيبة الغالية… اما السياسي يبيع الوطن من أجل الحفاظ على الكرسي والإبقاء على المنصب والجاه والسلطان … مصر بحاجة إلى التعاون لأننا معا نستطيع ومن لا يستطيع على العمل بأمانة و صدق وإخلاص لتنهض وتقوى وتزدهر فليعتذرلأننا بحاجة إلى من يدفعنا إلى الامام ولسنا بحاجة إلى من يرجعنا للوراء فنحن بحاجة إلى الاتحاد ففيه القوة ولسنا بحاجة إلى التفرقة ففيها الضعف والذل والهوان .. نحن بحاجة إلى حب الوطن لكونه من الايمان والعمل من أجله ولسنا بحاجة إلى كراهية الوطن ففي كراهية الاوطان الخيبة والندامة والكفر و الخسران ولسنا بحاجة إلى من يعمل على كراهيتها ونشر ذلك لسنا بحاجة إلى من يعمل على ضعفها …الخ ..مصر بحاجة إلى البذل إلى الجهد الجهيد والعرق الغزير من أجل وحدة مصر و بناء مصر وازدهار مصر وقوة مصر ورقي وتقدم ونهضة مصر ولسنا بحاجة إلى الحاقدين السياسيين الى المتنطعين .. حفظ الله مصرنا ورفع الله قدرها واخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين والصلاه والسلام على رسول الله صلي الله عليه وسلم وعليه سبحانه قصد السبيل

 

من لا يستطيع يعتذر
من لا يستطيع يعتذر

 

🌷🌷🌷

تابع مواضيع اخرى للمجلة.

XFX تطلق متجر لمعدات الكمبيوتر يشمل ساحة لعشاق الألعاب لتجربة المنتجات في دبي

“إسيت” تطلق عروض جديدة من المنتجات لقطاع الاتصالات

قصر عابدين أحد أشهر قصور مصر التاريخية

العالم يتغير ونحن لا نتغير وخطر ذلك علينا كبير

السابق
عمارة الإيموبيليا
التالي
برج القاهره برج الجزيره بالزمالك

اترك تعليقاً